قصص جن 18+ : حديقة الهلاك !

قصص جن 18+ : حديقة الهلاك !

0


هل سمعت من قبل عن حديقة الهلاك ؟ عجيب اذا كنت لا تعرفها فهى مشهورة جدا بين سكان المدينة .. حسنا اقترب منى و دعنى احكى لك ما رأيت من اهوال فى هذة الحديقة المشئومة .. انا شخص وحيد جدا و منعزل لا املك اى اصدقاء و لا اخوة و والدى متوفى منذ زمن بعيد ووالدتى فى المستشفى فهى مريضة بمرض خبيث .. كنت كعادتى اتجول فى الشوارع بلا هدف فقط من اجل قضاء بعض الوقت بعيدا عن المنزلى الكئيب الممل .. ولكن لحظة .. ما هذة المنطقة الغريبة .. كيف لم اراها من قبل رغم مرورى من ذلك الشارع اكثر من مائة مرة من قبل .. قولت فى نفسى حسنا لاتجول قليلا داخل هذة المنطقة و اكتشف ما بها فقد مللت شكل الشوارع القديمة انها منطقة ذات مبانى مهدمة تماما و الكهرباء منقطعة عنها .. انقضت ربع ساعة و انا اتجول فى المنطقة حتى تهت تماما عن طريق الرجوع .
نظرت خلفى فوجدت حديقة جميلة جدا مقارنة بالمنازل التى بجوارها .. تعبت من المشى وفكرت ان انام فيها قليلا حتى يطلع النهار و استطيع ان اجد طريق الرجوع وبالفعل نمت بسلام و لكن اصابتنى كوابيس مرعبة جدا استيقظت مفزوعا وجدت سيارتى قد اختفت .. اللعنة لم يخطر ببالى انه قد يمر سارق بهذة المنطقة .. قمت من مكانى و استمريت فى السير ساعات طويلة لكن بلا نهاية .. سمعت اصوات ضحك و صراخ عجيبة جدا و مخيفة من هذة البيوت المهجورة و فجاه رأيت امامى رجل طويل القامة مشوة الملامح نظر الى نظرة حقد و سألنى بصوت جهورى ماذا تفعل هنا ؟ قلت بخوف شديد وارتباك : كنت ضائع و تهت عن طريقى .. ثم اغمى على استيقظت وانا مفيد بسلاسل حديدية وامامى مخلوقات عجيبة جدا اراها لاول مرة فى حياتى حمار برأس افعى و طائر برأس انسان يتكلمون بلغة غريبة جدا لا افهمها .. ما هذة الكائنات الملعونة و كيف جئت الى هنا .. لم افسر من حديثهم الا كلمت ” لن يعود ابدا ” ارتعبت عندما سمعت هذة الكلمة فقد فهمت اننا قد تدخلت فيما لا يعنينى ولم يكن على فعل ذلك و لكن كما يبدو فات وقت الندم .
قال لى احدهم بلغة عربية واضحة ما الذى اتى بك الى هنا .. لا يهم ما السبب و لكنك لن ترجع ابدا مرة اخرى الى حياتك .. بعد ان انهى كلامة اتى مخلوفين من تلك المخلوقات و بداا يسحبانى الى غرفة مظلمة رائحتها عفنة ليس بها سوى عدة ادوات تقطيع عندها صرخت قائلا ارجوكم اتركونى اعود فانا مجرد شخص بائس لم اقصد ابدا دخول منطقتك لكنهم لووا رؤسسهم فيما معناه ان هذا لا يهمهم .. تركونى فى تلك الحجرة حوالى نصف ساعة ثم اتتنى فتاة صغيرة قالت لى اهرب بسرعة قبل ان يقتلونك لا تقلق انا سوف اساعدك .. حررتنى هذة الفتاة من فيودى و دلتنى على طريق النجاة بدات فى الركض حتى وجدت نفسى فى تلك الحديقة مرة اخرى .. قابلت عجوزا اخر قلت له لو سمحت ساعدنى و دلنى عن طريق الخروج من هذة المنطقة رد على بابتسامة صفراء ساخرة يا بنتى انا هنا منذ عشر سنوات ولم استطع العثور على طريق الخروج .. كل شخص ياتى الى هذة الحديقة منسى لا يتذكر حتى من يكون .
وقتها سقطت على الارض ابكى بحرقة نادما لانى جئت من بادئ الاول الى هذة الحديقة المشئومة و فجاه ظهر لى مرة اخرى نفس الرجل طويل القامة الذى اخذنى فى المرة الاولى و بدية ساطور تجمدت فى مكانى رعبا و تلعثم لسانى لم استطع الا ان انطق بآية قرآنية واحدة اصاب الرجل قدمى البمنى فحاولت الركض متعرجا عندها ضحك الرجل ضحكة عالية و كانة قول : ” ليس هناك امل ” لكنى لم اتوقف عن الجرى و الدم ينزف من قدمى و دموعى تنمر على وجنتى حتى وجدت الفتاة الصغيرة التى ساعدتنى على الهرب فقالت لى مع الاسف ليس لديك اى امل تركتها و اكملت طريقى محاولا الهرب من حديقة الهلاك وفجاه توقف نزيف دمى .. كيف توقف لا تهم الاجابة قط المهم ان هذا جيد حتى استطيع الركض بسرعة اكبر و بعدما ابتعدت تدريجيا وجدت انوارا .. بدات انوار المدينة فى الظهور حمد لله وصلت اخيرا للحياة الطبيعية عندها اشرت نباشرة الى اول تاكسى رأيتة و لكنة لم يتوقف واصلت المشى الى منزلى و لكنى لم اجدة هذة مجرد ارض خالية و هنا فقط تذكرت كلام الرجل العجوز ( تنسى كانك لم تكن قط .. كل شخص هنا منسى ) عندها قررت العودة مرة اخرى الى حديقة الهلاك !
لكنى كذلك لم اجدها و لم يكن لها اى اثر وجدت بدلا منها منطقة عادية جدا .. اين الحديقة لقد اختفت تماما .. رايت رجلا من بعيد اقتربت منه حتى اسالة عن الحديقة و ياللدهشة عندها تأملت ملامحة انه هو نفسة العجوز الذى قابلته فى الحديقة قال لى بابتسامتة الصفراء المعهودة ستعيش جحيما فانت الان لا ترى و ستموت بعد شهر و ستراهم جميعا نعم ستراهم .. وما لبث العجوز ان انهى جملتى الاخيرة حتى جاء وقف خلف رجل طويل القامة وقام بقطع رأسة بضربة واحدة قوية و دوت صرخة العجوز .. تقبلت الواقع انا الان لا ارى ولا اسمع و سوف اموت بعد شهر .. قررت ان اكتب قصتى الى اللقاء .
( بعد يومين شنق هذا الشاب نفسة و كان يزعم فى ذلك الشهر انه يرى مخلوقات عجيبة حتى الان سرة مجهول تماما و لا يجب ان نتعمق فى هذا الشئ )
قصص جن : منزل العفاريت

قصص جن : منزل العفاريت

0

أثارت حالة المنزل الذي يسكنه الجن والعفاريت الكثير من ردود الفعل عقب إذاعة حلقه عنه في برنامج «صبايا الخير»، في مايو 2011، وسرد رب الأسرة قصته قائلا إنه من مواليد 1962، وعندما بلغ 7 أعوام اشترت والدته هذا المنزل لهم، حسب قوله.
واستكمل الرجل كلامه لريها سعيد قائلا: «بدأت تظهر حوادث غير طبيعية أو مبررة منذ سنة ونصف السنة، وحدث أكثر من حريق في المنزل فجأة ودون سبب، وكنت أخمدها بمفردي»، حسب قوله.
وأضاف الرجل: «ابنتي قالت لي ذات يوم إنها فوجئت برجل وسيدة وشاب بلا رأس لا تعرفهم يحملونها قسرا وينزلونها إلى الدور السفلي، وحدث لها إغماءة وبدأت تتحدث مع أناس غير موجودين»، حسب قوله.
وأوضح أنه أحضر أكثر من شيخ إلى المنزل لقراءة القرآن، لكن المشكلة لم تحل واستمرت الحرائق تشتعل وتطفأ فجأة دون سبب، وأكد أنه ومن شدة خوفه لا ينام يوميًا حتى الفجر، وفي إحدى المرات فوجئ بنار تشتعل بحانب رأس إحدى بناته أثناء نومها، وكادت تحترق لولا تدخله»، حسب قوله.
وقال الرجل إنه توجه مع زوجته وبناته الـ3 إلى دار الإفتاء، وعرض عليهم مشكلته، وبعدها إلى الأزهر، ثم الحسين، ولم يجد حلاً أو نتيجة، حسب قوله.
وتحدثت الزوجة مع ريهام سعيد عن هذه المشكلة قائلة: «من فترة أنا كنت ممسوسة من جن في الحمام لكنه طلع، ودلوقتي أنا بشوف نار بتولع فجأة، وبشوف ناس ماشيين، وأرى شخصا لابس أبيض في أبيض، وأشياء تتحرك بمفردها، وزجاج بيتحدف فينا، وفي الصباح لا أجد أثرًا لأي شيء»، حسب قولها.
وأضافت: «أرى شخصا لابس أبيض في أبيض، وناس بيقولوا إحنا لازم نطفشكو من البيت، لكن إحنا مش هنطفش، إحنا إيمانا قوي، وقاعدين في البيت»، حسب قولها.

 في النهاية لا تنسى الاشتراك في الرسائل البريدية :)
قصص جن 18+ : منتصف الليل

قصص جن 18+ : منتصف الليل

0

فى يوم من الايام عام 1994 جاءنا خالى و علامات الغضب و الضيق ظاهرة على وجهة بسبب عدم استطاعته نقل البضاعة من المخازن الى محله التجارى المخصص للبيع بالجملة الموجود فى نفس بلدتى و كانت العربات الكارو التى تجرها الحمير هى وسيلة نقل البضائع فى هذة البلدة الصغيرة . و فى هذا اليوم لم يتمكن خالى من نقل بضائعة و ذلك بسبب وقوع حادثة فى موقف الكارو التى ادت الى وفاة احد الاولاد الصغار الذى كان يسوق احدى العربات فسقط و دهسته عجلات سيارة نقل بمقطورة كبيرة و توفى الولد فى الحال و حدث اشتباك بين اصحاب العربات من جهة و بين سائق المقطورة و العتالين من جهة اخرى . و بعد تلك الحادثة فى تمام الساعه 12 ليلا من نفس اليوم كانت جدتى واقفة فى الشرقة فى شقتنا بالدور الارضى و فجأة اتت الينا مسرعة تجرى و تقول فى رعب انها قد رأت عربة كارو تجرى بدون سائق و كانت تلحقها مجموعة من الكلاب التى تنبح بشدة و فى الحال ربطت انا بين ما تحكيه جدتى و بين حادثة موت الولد و لكنى لم افصح عما جال بخاطرى .
وفي الليلة التالية وفي نفس الوقت تقريباً سمعنا نباح هستيري لكلاب تحت نافذة غرفتي وعندما نظرنا إلى الأسفل وجدنا كلبا جسدة مرفوعا الى اعلى من قدميه و كأن احدا يمسك به و يلوح به بشكل دائرى بشع و حوله مجموعة من الكلاب التى تنبح بشكل هيستيرى و كأنها ترى شيئا ما تريد مهاجمته و بعدها بدأ الامر يزداد سوءا ففى الليلة التالية فى تمام منتصف الليل فوجئنا بوابل من الطوب و الاحجار ينهال على شبابيك منزلنا و استمرت هذة الاحداث الغريبة ثلاثة ليالى متوالية و كنت احاول التواصل مع هذا الشئ معتقدة فى داخلى انه شبح الغلام القتيل فكنت اطفئ نور غرفتى و ابدا بالحديث معه و اقول له دعنا نصبح اصدقاء و كنت اجد كف طفل يلوح لى من خلف النافذة و بدا الخبر ينتشر فى العائلة و اخبرت ابى و لكنه لم يصدق و قال لى ان هذة خرافات ليس لها اى دليل فقلت له اذا انتظر حتى منتصف الليل و سوف تصدقنى و ترى بنفسك .
وبالفعل بدأ نباح الكلاب وكتل من الطوب والرمال تأتي باتجاه شقتنا فقام ابي وفتح النافذة ليسب من يفعل هذا حتى جاءت المفاجأة !! كانت جميع اغراض المطبخ من اطباخ و معالق و غيرها ملقاه فى الشارع و قد اتهمنى ابى بفعل ذلك و لكن من حسن حظى ظهرت براءتى لانى كنت قد قضيت اليوم مع ابنة خالتى و بدأ ابى فى متابعة الظاهرة العجيبة حتى رأى بنفسه حوافر حمار تدق على النافذة و عقدنا العزم على طرد هذا الشبح فاستعنا باحد المشايخ الذى اوصانا بقراءة القرآن الى جانب بعض النصائح الاخرى و بالفعل انتهت الحوادث بعد مرور ما يقارب شهرين قضيناهم فى رعب حقيقى 
 
في النهاية لاتنسوا الاشتراك في الرسائل البريدية :)
قصص جن 18+ : قصه حقيقيه ليست للقلوب الضعيفة

قصص جن 18+ : قصه حقيقيه ليست للقلوب الضعيفة

0



فى سنة من السنوات إنتقلت عائلتي إلى منزل جديد إشتراه أبي وأقنعنا بالإنتقال إلية لأنه واسع وجميل ، وفعلاً أحببناه وفضلنا السكن فيه من وصف أبيه وحديثة عنه، وكنت سعيده جداً لأننى سأتخلص أخيراً من غرفتى الصغيرة التى أنام فيها مع أختى .
وبالفعل ذهبنا إلى منزلنا الجديد وكان واسع وجديد، جذب إنتباهي منظر الأبواب القديمة الكبيرة والغرف الواسعة، سألت أبي : لمن كان هذا البيت قبل أن نسكنة، رد أبي أنه كان لسيدة عجوز تسكن فيه بمفردها وقد رفضت هذة السيدة أن تبيع المنزل بشكل نهائي ولكنها وافقت فقط على إيجاره، على الرغم من كونها ثرية جداً وتستطيع التخلي عنه وشراء القلل والقصور، ولكنها تمسكت به بشدة ورفضت بيعه .
استغربت كثيرة من قصة هذة العجوز، ولكن على آي حال كنت سعيدة لأننا إنتقلنا إلى هذا المنزل الكبير حتى ولو كان إيجاراً، ومر بنا شهر ونحن نسكنه سعداء .
وفى يوم من الأيام ذهب أبي وأمي إلى السوبر ماركت لشراء بعض الأغراض، وكانت أختى نائمة فى غرفتها، فجلست مع جدتى التى كانت تعيش معنا وفكرت أن أبخر المنزل حتى أستمتع برائحة جميلة ومحادثة صغيرة مع جدتى، وفعلا بدأت أبجر الغرف والصالة وجميع أنحاء المنزل، ولكن فى نهاية الممر فجأة شعر بخوف شديد بداخلي، شعور غريب لا يتوقف ولا أعرف مصدرة، وبدأت أتذكر جميع قصص الرعب التى قرأتها وسمعت عنها فى حياتى، وكاد قلبى يتوقف من شدة الخوف، ذكرت إسم الله عز وجل وتوكلت على الله ووضعت المبخرة جنباً بعد أن أطفئتها بالماء وهربت بسرعة إلى غرفة جدتى وبدأت أرتجف بشدة، ولكنها لم تنتبه لي لأنها كانت تتابع برنامج على التلفاز، ذهبت وشربت بعض الماء وتوضأت وجلس أقرأ القرآن وأنا أبكي من شدة الخوف، ولا أعلم ما حدث ليدب كل هذا الرعب فى قلبي، ولكن كان مجرد شعور مبهم داخلي لم أستطع الإفصاح عنه أو تفسيرة .
وعندما رجعت أمي أخبرتها بما حدث، فصاحت بي قائلة كنتى ستحرقين البيت، لا تشعلين نار مرة أخري فى غيابنا، دخلت غرفة أختى وأخبرتها فزادتنى خوفاً عندما أخبرت أن الشياطين والجن من النار وتسكن بها .
جلست أفكر بمفردي فيما حدث، وبدأت فكرة المس تراودنى وبدأت أشعر أننى ممسوسة، وأن هذا الشعور ليس مجرد شعور لحظة، ولكنه رعب سيستمر، دخلت فكرة الجن والمس فى عقلي، وزادتنى خوفاً ورعباً .. بدأت الوساوس تراودني بشكل عجيب ولا تنتهي أبداً، كنت أذكر الله عز وجل كثيراً وأقرأ القرآن لأحمي نفسي، ولكن كانت فكرة المس لا تخرج من عقلي أبداً .
بدأ أبي يشعر بتغيري وشحوبي وكثرة بكائى، فدخل غرفتى وأخد يتحدث معى حتى إنهرت بالبكاء، عانقنى وقال لي أنه سيحضر أمام المسجد فى الحال حتى يقرأ علي القرآن الكريم، ووافقت على هذا الإقتراح .. وفى اليوم التالي جاء الشيخ وقرأ علي وعلي أخواتي وأمي، وكنت أشعر ببرودة شديدة فى أصابعى وأطرافي أثناء قرآتة، ولكن عندما إنتهي شعر براحة كبيرة إحتضننى أبي وقال لي أن الشيخ قد أخبرة أنه يوجد حسد وعين وأنه سيجلب لنا ماء مقروء عليه القرآن لنشربة يحفظنا ويحمينا من أى شر .
مرت الأيام وبدأت أنسي ما حدث، ولكن بمرور الوقت بدأت من جديد أشعر بأشياء غريبة تحدث فى المنزل، كالدولاب ينفتح دون أن ألمسة وأسمع صوت خافت يأتى من داخلة ويد تحرك مقبض باب الغرفة، كنت دوماً أذكر الله وأحاول النوم وأقول فى داخلي أنها مجرد هلاوس ووساوس من شدة خوفي .
وكانت تراودني الكثير من الكوابيس المخيفة ليلاً وكنت أستيقظ وأنا اصرخ ليأتي أبي ويعانقنى فى حنان ويقرأ لي القرآن حتى أنام مرة أخري، وفى يوم بدأت أمي تشعر هى أيضاً بأشياء عجيبة، حيث حكت لي أنها لاحظت شئ أسود يمر من جانبي بسرعة، وعندما سألت صديقتها قالت له أنه جن، وكانت أنوار الحمام كثيراً ما تنطفئ بين فترة وأخري، بدأنا جميعاً نلاحظ أشياء غريبة فى البيت .
عاد أبي إلى صاحبة المنزل ولكنه وجدها قد توفت، وجاء أولادها وبدأو يحكو لنا قصتها، فهى كانت سيدة عجوز تعيش وحيدة تسخر الجن وتقرأ كتب التعاويذ وغيرها، وكانو يعيشون معها فى هذا المنزل، ولكن مع الوقت بدأ الأمور تخرج عن إرادتها وبدأت تتأذى بشكل كبير، فقررت ترك المنزل وتأجيرة ولكنها لم تستطع بيعه لأن هذا كان عهدها مع الجن .

في النهاية لاتنسى الاشتراك بالرسائل البريدية ليصلك أخر مواضيعنا :)

قصص جن 18+ : طرد الأشباح - قصة حقيقية

0
قصة خفيفة لطيفة عن طرد الاشباح .. استمتع :)


القصة :-

هذة القصة حقيقية وحدثت منذ عدد من السنوات، تحكيها الفتاة التى حدثت معها عندما كانت طفلة، تقول الفتاة أنها كانت تلعب فى يوم من الأيام مع أبناء أحد جيرانها بالقرب من منزلة، وفجأة سمعت والدتة تصرخ فى فزع شديد وكان الصراخ يأتي من غرفة أختة الكبري، هرعت الطفلة مع صديقها إلى المنزل، وعندما دخلت إلى الغرفة وجدت مالم تستطع نسيانة أبداً مهما مرت عليها الأعوام بعد ذلك !
كانت أختة الكبري تجلس مع شيخ كبير فى جلسة طرد أشباح، وفى الغرفة يوجد عدد كبير من الرجال، وفجأة وسط ذهول الحاضرين تغير صوت الفتاة تماماً، لتتحدث بصوت رجل عجوز، كما تغيرت ملامح وجعها وبدأت تهتز بطريقة عنيفة، وقامت لتقف فى منتصف الغرفة تماماً علي ساق واحدة وهى تصرخ بصوت عجيب وتتمايل بجسدها إلى الوراء ببطئ حتى لامست رأسها أرض الغرفة، إستمرت علي هذا الوضع عدد من الدقائق القليلة والجميع مذهول لا يقدر علي الحراك أو النطق .
عندما أفاقوا من دهشتهم حاولوا تحريكها إلا أنها أبت تماماً وأخذت تصيح وتصرخ بصوت رجولي مخيف جداً، وفجأة سقطت علي الأرض بمفردها كأنها فقدت الوعي وتوقفت عن الصراخ، وبعد حوالي 20 دقيقة عادت الفتاة إلى الوعي وعندما سأل الشيخ عما حدث لها، قالت أنها لا تعلم أى شئ ولم تشعر بأي شئ ولكنها كانت نائمة وحيدة فى غرفة مظلمة تتصاعد منها ألسنة لهب مخيفة ولا تدري غير ذلك !

قصص جن +18 : جن حمامات المنازل !

0
اليوم قصتنا عن الجن الذين يسكونون حمامات المنازل اتمنى تعجبكم :)


القصة :-

يحكي الراوي أنه فى يوم من ايام الشتاء شديدة البرودة اجتمع مع ثلاثة من اصدقاءة حول موقد نار صغير وقودها بعض اوراق الاشجار وسعف النخيل، واجتمعوا جميعاً تحت شرفة كبيرة مطلة علي الشارع الذي لم يكن يحوي سواهم فى هذا المساء بسبب شدة برودة الطقس، كانت السماء ملبدة بالغيوم السوداء مع بعض قطرات المطر الخفيفة .
جلس الشباب وحيدين واخذت الخيالات تتوارد علي اذهانهم بسبب هذا الليل والجو المخيف، وبدأ الحديث عن القصص المخيفة وعن البيوت المسكونة بالجن والعفاريت، فبدأ أحد الأصدقاء يروي قصة أقسم علي أنها حقيقية وأنه شهد علي أحداثها بنفسه، وذلك عندما إنتقلت أسرتة الي منزل جديد ليسكونة، وكان هذا المنزل واسع وكبير وجميل جداً علي الرغم من ثمنة البسيط، فأعتقد أهله أنه لقطة وفرصة عظيمة لا تفوت، ولكنهم بعد ذلك عرفوا السبب الحقيقي وراء ذلك .
فى البداية عاشت الأسرة فى سلام وامان تام ولم يشعروا بأي شئ غريب، ولكن مع مرور الوقت بدأوا يشعرون بأمور عجيبة ولكن لم يقفوا عندها كثيراً، ولكن بعدما أنجبت الأم طفلة صغيرة وبدأت تشعر بالتعب وأصبح المنزل غير نظيف وغير مرتب طوال الوقت، إزداد شعور الأسرة بأشياء غريبة خاصة عندما كانت تستيقظ الأم من نومها مفزوعة وتبدأ فى الصراخ، وكانت الطفلة دائمة الصراخ والبكاء بشكل غير طبيعي .
وفى يوم من الأيام بينما كانت الأسرة تجلس علي المائدة تتناول طعام العشاء، إنفجر مصباح الحمام بصوت عالي ومزعج وبشكل مفاجئ دون أن يقترب منه أحد، حينها صرخت الأم وقالت : ” لا هذا كثير .. أنا اشعر باشياء غريبة ومخيفة منذ ايام وفضلت الصمت، ولكن الامر اصبح مخيفاً حقاً ” ، وحكت لأبناءها أنها عندما كانت تدخل الحمام كانت تشعر بأن هناك أحد معها ويقترب منها إلي درجة أن تسمع أنفاسة الثقيلة، وفى يوماً آخر بينما كان الأخ الصغير يلعب مع أخته سمع صوت لعب وخرج داخل الحمام، فأسرع يغلق باب الحمام بشدة وذهب علي الفور لإخبار الأم، ولكن المفاجئة أنه عندما أتت الأم رأت باب الحمام مفتوح تماماً .
فى هذا اليوم قررت الأم أن تأخذ عائلتها الصغيرة وتنتقل إلي بين آخر، وفعلاً غادرت الأسرة هذا المنزل فى نفس اليوم ولكن بقي السؤال دوماً فى اذهان هذة الأسرة الصغيرة : ” لماذا منزلنا ؟ ولماذا الحمام تحديداً، أغلب الحمامات مسكونة بالجن، فلماذا يختار الجن الحمام عن باقي حجرات المنزل، والإجابة هنا لأن الحمام هو المكان الوحيد الذي لا يذكر فيه إسم الله عز وجل .
ملحوظة : أنا لم أري جنياً طوال حياتي، ولا أعلم مقدار صدق وحقيقة قصص الجن والعفاريت، ولكني رويت لكم القصة كما سمعتها من أصحابي، وهم زعموا أنها حقيقية تماماً وليست مجرد خيال، وهنا يأتي دور القارئ فى تصديق القصة أو تكذيبها .

قصص جن : الحب المستحيل !

0


السلام عليكم ... بما أني مانزلت موضوع من فتره فحبيت انزل لكم كم موضوع جميل وإن شاء الله بعجبكم 😁😁😁

قبل لا نبدا القصه اتمنى منكم تتابعوا المواضيع الأخرى وإن شاء الله تعجبكم

القصة :-

رحت في أحد الايام للمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية حتى أزور مزرعة احد أقاربي المهم في احد الأيام تكلمت مع قريبي حتى أستفسر منه عن شخص كبير بالسن يسكن بالمزرعه قريبه مننا قال هذا شخص كبير وله قصه وقال لي القصه الا وهي انه الرجل الكبير حدثت معه قصه عندما كان شابا في الثلاثين من عمرة وكان وقتها يمتلك مزرعة صغيرة , وكان هذا الشخص مهنم بالزراعة وتربية الحيوانات كثيرآ حيث قصى معضم وقته في مرزعته الصغيره يهتم فيها بالزرع والحيوانات ولا يذهب كثيرا للمدينة.

وكان هذا الشاب معروفاً بحسن الخلق والتدين، كان محبوباً بين الناس، كما كان وسيماً لدرجة لا مثيل لها طلق الوجة حلو اللسان، مما كان يجعل كل من يراه يحبة على الفور لطيب صفاتة .
وكانت مزرعته تقع وسط صحراء قاحلة لا يصلها مصادر ماء عديدة، فحاول الرجل البحث عن مصدر جديد للماء، ففكر فى إسئجار بعض العمال ليحفروا له بئراً عميقة تجلب الماء إلى مزرعتة الصغيرة .
وفعلاً بدأ العمل فى الحفر حتى وجدوا نقطة فى الأرض تدل على وجود ماء فى هذا المكان، عاد الرجل يومها سعيداً يشعر بالأمل ونام فى غرفتة بالمزرعة وحيداً وإستيقظ قبل صلاة الفجر بقليل ليؤدي صلاته، ولكن بمجرد إستيقاظة شم رائحة عطر قوية جداً وغريبة، كانت الرائحة جميلة وكأنها من الجنة، كانت الرائحة قادمة البئر، تعجب الرجل كثيراً من هذا الأمر، وفجأة لمح طيف إمرأة شديدة الجمال والبياض، تقف بالقرب من البئر مغطاة بعباءة بيضاء رائعة ولها شعر طويل وكثيف رائع، رائعة الجمال لدرجة لا يمكن وصفها، وكانت هذة الرائحة الجميلة تنبعث منها فتزيدها جمالاً وأنوثة .
وقف الرجل مدهوشاً من جمالها لا يستطع التحرك، وبداخلة ألف سؤال، من هذة المرأة ومن أى جاءت وما الذى أتي بها إلى هذا المكان، بعد مرور بعض الوقت إستجمع الرجل نفسه وسألها من أنتى، أجابته المرأة : لا يهم من أنا، قال لها الرجل ولكنه من الغريب أن تأتي وحدك لى هذا المكان وهذة المنطقة ليس بها أى سكان على الإطلاق، فعادت تقول له من جديد ليس المهم من أنا ومن أين جئت، فكر الرجل وقال فى نفسه أنها من الممكن أن تكون إبنة أحد عائلات البدو الذى يأتون إلى هذا المكان فى بعض الأوقات من السنة، عاد الرجل يسألها من جديد عن المكان الذى تريد الذهاب إلية وماذا تفعل بالمزرعة فى هذا الوقت المتأخر من الليل، قالت له أريد أن أقابلك غداً بعد المغرب فى تلة الرمل، فوافق الرجل على الفور وإتفقا على اللقاء .
عاد الرجل إلى غرفته وهو غير مهتم على الإطلاق من هذة المرأة أو من أين جاءت، أصبح كل ما يشغل باله هو لقاءة معها غداً وجمالها الذى فتنه من النظرة الأولي، وبالفعل تم اللقاء بينهما فى اليوم التالي وكاد قلبة أن يتمزق من لهفة لقاءها، دار بينهما حوار مثير، قال لها الرجل : لم أتمكن من النوم منذ ليلة البارحة، أجابتة المرأة : أعرف، سألها من أين تعرف هذا، أجابت بإبتسامة رقيقة : أشعر بهذا، وبدأ الرجل يتغزل فى جمالها وحسنها وهى تكتفي فقط بإبتسامتها الساحرة حتى تأخر الوقت، فقالت له المرأة أنها يجب أن تذهب الآن، أراد الرجل أن يوصلها ولكنها رفضت وقالت أنها لا تحتاج لهذا، تردد الرجل وقال : ولكن الوقت تأخر ودخل الليل، تمسكت المرأة برفضها وذهبت قبل أن يكرر طلبة .
أصبح الرجل يلتقي معها بشكل يومي فى نفس المكان والتوقيت، سحرة جمالها إلى أقصي درجة، وأصبح لا يفكر إلا بها ليل نهار، وأوقعة الشيطان فى فك مجامعة هذة المرأة معاشرة الازواج فزداد تعلقة وعشقه لها، ولكنه لم يرد أن يتمادي فى معصية الله عز وجل، فعرض عليها الزواج ولكنها كانت دوماً تتهرب منه، وفى يوم سألتة أغرب سؤال سمعة الرجل طوال حياتة، قالت له : إذا كنت جنية هل تريد أن تتزوجنى ؟ رد الرجل على الفور ظناً منه أنها تمازحة لتعرف مدى حبه لها : والله أتزوجك ولا أتركك أبداً، أجابته المرأة : أنا جنية، ضحك الرجل وقال لها : هذا ليس وقتاً للمزاح، أنا أريد أن أتزوجك وأحبك كثيراً، أشارت المرأة بيدها إلى مكان وقوف الرجل وقالت لها أنظر هناك أثر لك على الرمل، وأشارت بعد ذلك إلى الرمال تحتها وقالت : ولكن هل تري أثري على الرمال ؟ تعجب الرجل وقال : لا أري أثر !
حينها صدق الرجل أن حبيبتة جنية حقيقية، ولكن هذا لم يمنعة من حبها، فقد عشقها إلى أقصي درجة وفتنه جمالها إلى أبعد مدي، قال لها أنا أحبك مهما كنتي وأريد أن أتزوجك، قالت له أن عشريتها لن ترضى أن تتزوج إنسياً .
بكت المرأة وعانقتة وقالت له أنها لا تريد أن تتعلق به أكثر من هذا، وأن حبهما مستحيل ولا يمكن أن يتم زواجهما أبداً، وفجأة إختفت المرأة من بين يدية، ولم تظهر مرة أخري ولم يراها أبداً من بعدها .. هجر الرجل مزرعتة وقاطع الحياة، وعلى الرغم من مرور السنوات حتى غطي الشيب شعر رأسة مازال هذا الرجل عاشقاً حد الجنون لهذة الجنية .

والى هنا أنتهت القصه وشكرا على القراءه :)